تم بيع نادي باليرمو الإطالي الذي يلعب بالدرجة الثانية, بمبلغ 10 مليون أورو, لأحد الشركات اللندنية.




ولم يكن للنادي رغبة في ذلك إلا أن رئيس النادي ماوريسيو زامباريني صرح أن الأمر سبب له إحباطا كبيرا.




وفي المقابل ليس باليد حيلة, فالنادي غارق في مصاريف وديون وكان نتيجة لذلك بيع النادي لمزيد من الاستثمار وتشجيع اللاعبين والاطر الفاعلة في النادي, وضخ دم جديدة في النادي.




وقبل بضع سنوات كان الفريق قريبا من التأهل لدوري الأبطال مرتين، عامي 2006 و2010، حينما فصلته نقطتان عن المركز الرابع.




إلا أن انحداره كان له عواقب وسلبيات أثرت في أداء الفريق ونتائجه في الدوريات الأروبية.